ترتبط مختلف المسالك المهنية الدراسية في التعليم العالي واختصاصاته بسوق الشغل عبر علاقة ملاءمة بين التكوين وحاجيات الاقتصاد والمجتمع وذلك من خلال مجموعة من الإجراءات لعل أهمها:
1- تعدد الشعب والاختصاصات وتنوعها مسايرة للتقدم العلمي والتكنولوجي ولتطور الواقع الاقتصادي والاجتماعي وبروز عديد المهن الجديدة وتطور المهن القديمة .
2 تدعيم الشعب القصيرة والمتوسطة وتنويعها تلبية لحاجيات السوق الأكيدة الى هذه المجالات.
3 خلق معابر مختلف الاختصاصات وتمكين الطالب من اعداد وحدات خارج اختصاصه الأساسي لتسيير ملائمة تكوينه مع واقع سوق الشغل.
3-إدماج وحدات الإعلامية واللغة الإنكليزية والتصرف وحقوق الإنسان .. في أغلب الاختصاصات
5-تطوير الطرق البيداغوجية وإثراؤها باعتماد تقنيات التواصل المكتوب والمسموع.
6-تفتح الجامعات والمعاهد العليا على محيطها وربطها بالمؤسسات الإقتصادية والأقطاب التكنولوجية.